تشهد الولايات المتحدة العديد من الاختراقات الأمنية للعمليات البنكية التي تستخدم فيها البطاقات الذكية، مما يلحق الضرر بملايين المستخدمين يومياً.
وتأتي هذه الاختراقات نتيجة لاستمرار أميركا بالتعامل مع البطاقات البنكية ذات الشرائط المغناطيسية السوداء والتي ينتقدها الكثير من العاملين في محلات التجزئة ومحطات البيع لتعرضها للاختراقات بشكل كبير.
ويقول بوهدان مدير تطوير البرمجيات "إن ما يتم التعامل معه اليوم هي تكنولوجيا قديمة جدا، ونحن نعمل سنوات لحمايتها، وأصبحنا اليوم بحاجة إلى نظام جديد وعند دخوله سوف نرحب به".
ويطرح بعض المتعاملين في محلات البيع أفكار تقنية جديدة لحماية العملاء بحيث تمر البطاقة الائتمانية بمراحل عدة قبل عملية السحب من الحساب ضمانا للأموال الشخصية من السرقة.
وأضاف أريك نائب رئيس تسويق المنتجات: "نحن في طريقنا إلى إدخال جهاز تمر من خلاله البطاقة بعد إدخال الرقم السري حيث نتركها لبضع ثواني للتأكد من الرقم الخاص والتوقيع الشخصي مما يضمن حماية العميل".
ويذكر أن الولايات المتحدة شهدت خلال الشهر الماضي خرق أمني أثر على أكثر من سبعين مليون نسمة، كما أن نحو أربعين مليون بطاقة ائتمان وخصم قد تضررت من الاختراقات التي وقعت بين شهري نوفمبر وديسمبر من العام الماضي، وذلك بسبب اعتمادها على البطاقات البنكية التي يحدها من الخلف شرائط مغناطيسية سوداء.
أما بريطانيا التي أدخلت البطاقات الذكية قبل عشر سنوات فتراجعت خسائر الاحتيال البنكي فيها 75%.
وتأتي هذه الاختراقات نتيجة لاستمرار أميركا بالتعامل مع البطاقات البنكية ذات الشرائط المغناطيسية السوداء والتي ينتقدها الكثير من العاملين في محلات التجزئة ومحطات البيع لتعرضها للاختراقات بشكل كبير.
ويقول بوهدان مدير تطوير البرمجيات "إن ما يتم التعامل معه اليوم هي تكنولوجيا قديمة جدا، ونحن نعمل سنوات لحمايتها، وأصبحنا اليوم بحاجة إلى نظام جديد وعند دخوله سوف نرحب به".
ويطرح بعض المتعاملين في محلات البيع أفكار تقنية جديدة لحماية العملاء بحيث تمر البطاقة الائتمانية بمراحل عدة قبل عملية السحب من الحساب ضمانا للأموال الشخصية من السرقة.
وأضاف أريك نائب رئيس تسويق المنتجات: "نحن في طريقنا إلى إدخال جهاز تمر من خلاله البطاقة بعد إدخال الرقم السري حيث نتركها لبضع ثواني للتأكد من الرقم الخاص والتوقيع الشخصي مما يضمن حماية العميل".
ويذكر أن الولايات المتحدة شهدت خلال الشهر الماضي خرق أمني أثر على أكثر من سبعين مليون نسمة، كما أن نحو أربعين مليون بطاقة ائتمان وخصم قد تضررت من الاختراقات التي وقعت بين شهري نوفمبر وديسمبر من العام الماضي، وذلك بسبب اعتمادها على البطاقات البنكية التي يحدها من الخلف شرائط مغناطيسية سوداء.
أما بريطانيا التي أدخلت البطاقات الذكية قبل عشر سنوات فتراجعت خسائر الاحتيال البنكي فيها 75%.
