في مباراة "مجنونة" ضمن مباريات كأس رابطة المحترفين الإنجليزية، تمكن فريق ليفربول من التأهل إلى الدور التالي، ليس بفضل لاعبيه، وإنما بفضل قدم لاعب ميدلزبره ألبرت أدوماه.
ففي هذه الركلة، ورقمها 28، سدد أدوماه خارج مرماه، وأعلن بذلك فوز ليفربول بعد ماراثون الركلات الترجيحية، وتأهله بالتالي إلى الدور التالي من بطولة كأس الرابطة.
المباراة انتهت في وقتها الأصلي بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، وأضاف الفريقان هدفين آخرين في شوطيها الإضافيين، لتنتهي بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
ولجأ الفريقان إلى ركلات الجزاء الترجيحية، وهنا حققت المباراة رقماً قياسياً في كأس الرابطة، حيث قام 14 لاعباً من كل فريق بالتسديد على المرمى، ليصل إجمالي الركلات الترجيحية التي تم تسديدها إلى 28
وأحرز لاعبو ليفربول 14 هدفاً من ركلاتهم كلها، بينما أحرز ميدلزبره 13 هدفاً، وأضاع أدوماه الركلة الأخيرة عندما سدد خارج المرمى.
ففي هذه الركلة، ورقمها 28، سدد أدوماه خارج مرماه، وأعلن بذلك فوز ليفربول بعد ماراثون الركلات الترجيحية، وتأهله بالتالي إلى الدور التالي من بطولة كأس الرابطة.
المباراة انتهت في وقتها الأصلي بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، وأضاف الفريقان هدفين آخرين في شوطيها الإضافيين، لتنتهي بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
ولجأ الفريقان إلى ركلات الجزاء الترجيحية، وهنا حققت المباراة رقماً قياسياً في كأس الرابطة، حيث قام 14 لاعباً من كل فريق بالتسديد على المرمى، ليصل إجمالي الركلات الترجيحية التي تم تسديدها إلى 28
وأحرز لاعبو ليفربول 14 هدفاً من ركلاتهم كلها، بينما أحرز ميدلزبره 13 هدفاً، وأضاع أدوماه الركلة الأخيرة عندما سدد خارج المرمى.