في طبعة ثانية؛ منقحة ومزيدة، يورد كتاب (اليمن: تحالف القبيلة والدولة)، رواية سعودية للحظات حاسمة ومفصلية في أحداث الأزمة اليمنية عام 2011م وتحديداً في أجواء جريمة تفجير جامع دار الرئاسة اليمنية ومحاولة اغتيال الرئيس علي عبدالله صالح، وكبار قيادات الدولة والحكومة، في جمعة رجب - مطلع يونيو من نفس العام. مزيحاً الستار عن جزء مهم من (أسرار) ومخفيات ما حدث إثر الجريمة، والدور الذي لعبته الرياض لدى أطراف الصراع و«أمر» خصوم صالح بوقف إطلاق النار.
الاثنين، في صنعاء العاصمة، شهدت قاعة بيت الثقافة، حفل توقيع وإشهار الطبعة الثانية من الكتاب الأهم، الذي يوثق لأحداث أزمة وصراع 2011 في اليمن وجريمة تفجير جامع النهدين بدار الرئاسة، لمؤلفه السكرتير الصحفي للرئيس علي عبدالله صالح، الباحث والمفكر أحمد عبدالله الصوفي. وحملت الطبعة الجديدة إضافات وزيادات تفصيلية وتوثيقية وشهادات مهمة بتفاصيل تضاف إلى المتوافر بين دفتي الطبعة الأولى من توثيق وتزمين للأحداث وملابساتها والزوايا غير المرئية.
يورد الكتاب، في طبعته الثانية، شهادة سعادة علي بن محمد الحمدان، سفير المملكة العربية السعودية في اليمن خلال فترة الأحداث، والذي يسرد وقائع لم يتم التطرق إليها ولم تخرج إلى الإعلام من قبل؛ وتمثل «إضافة مهمة للكتاب توسع مجال الرؤية وتأخذ بمصدر ومن مصدر قيم للمعلومة كان أحد الفاعلين في إدارة لحظات حرجة»،
وفي التفاصيل من أجواء محاولة الاغتيال وتفجير جامع الرئاسة، يكشف عن «أمر» وجهه العاهل السعودي لأولاد الأحمر واللواء علي محسن الأحمر بوقف إطلاق النار في صنعاء.
الكتاب، من القطع المتوسط، وصدرت طبعته الأولى عام 2013 وحقق أصداءً واسعة.. وكان الكتاب الأكثر مبيعاً في معرض صنعاء الدولي للكتاب. ومن المقرر أن يتم توزيع الكتاب على نقاط البيع والمكتبات خلال أيام.
الاثنين، في صنعاء العاصمة، شهدت قاعة بيت الثقافة، حفل توقيع وإشهار الطبعة الثانية من الكتاب الأهم، الذي يوثق لأحداث أزمة وصراع 2011 في اليمن وجريمة تفجير جامع النهدين بدار الرئاسة، لمؤلفه السكرتير الصحفي للرئيس علي عبدالله صالح، الباحث والمفكر أحمد عبدالله الصوفي. وحملت الطبعة الجديدة إضافات وزيادات تفصيلية وتوثيقية وشهادات مهمة بتفاصيل تضاف إلى المتوافر بين دفتي الطبعة الأولى من توثيق وتزمين للأحداث وملابساتها والزوايا غير المرئية.
يورد الكتاب، في طبعته الثانية، شهادة سعادة علي بن محمد الحمدان، سفير المملكة العربية السعودية في اليمن خلال فترة الأحداث، والذي يسرد وقائع لم يتم التطرق إليها ولم تخرج إلى الإعلام من قبل؛ وتمثل «إضافة مهمة للكتاب توسع مجال الرؤية وتأخذ بمصدر ومن مصدر قيم للمعلومة كان أحد الفاعلين في إدارة لحظات حرجة»،
وفي التفاصيل من أجواء محاولة الاغتيال وتفجير جامع الرئاسة، يكشف عن «أمر» وجهه العاهل السعودي لأولاد الأحمر واللواء علي محسن الأحمر بوقف إطلاق النار في صنعاء.
الكتاب، من القطع المتوسط، وصدرت طبعته الأولى عام 2013 وحقق أصداءً واسعة.. وكان الكتاب الأكثر مبيعاً في معرض صنعاء الدولي للكتاب. ومن المقرر أن يتم توزيع الكتاب على نقاط البيع والمكتبات خلال أيام.