اعترف المهاجم البرتغالي إيدر، صاحب الهدف التاريخي لبلاده في نهائي كاس أمم أوروبا لكرة القدم، أن والده يقبع في السجن بتهمة قتل زوجته.
وقال إيدر (28 عاما)، في تصريحات على الهواء مباشرة لقناة "TVI 24": "والدي الآن في السجن. تم سجنه عندما كان عمري 12 عاما. توفيت زوجة أبي، واتهموه بقتلها. يبدو لي أنه تم الحكم عليه لمدة 16 عاما".
وأضاف البرتغالي: "منذ أن انضممت إلى صفوف فريق (أكاديميكا)، بدأت في كسب المال، وأتيحت لي الفرصة للذهاب إلى إنجلترا لرؤيته. أزور والدي في كل عطلة".