أفاد دبلوماسيون أن 500 جندي من فيجي سينتشرون في الجولان السوري المحتل، في إطار قوة الأمم المتحدة، وذلك اعتبارا من نهاية يونيو/حزيران الجاري، وسيتم تزويدهم بأسلحة ثقيلة.

وتأتي هذه الخطوة بعد أن بدأت النمسا بسحب كتيبتها من الجولان المحتل لأسباب أمنية بعد المعارك، التي شهدتها مدينة القنيطرة بين قوات النظام السوري والجيش الحر.

وجاء هذا الانسحاب بعد خطوة مماثلة لجنود كنديين وكروات ويابانيين خلال الأشهر الماضية.

وعرضت روسيا إرسال قوات بديلة عن قوات النمسا، ولكن الأمم المتحدة رفضت الخطوة.

وحذر الجيش السوري الحر من مشاركة موسكو في القوات الدولية، نظرا للدعم الذي تقدمه موسكو لنظام الرئيس السوري، بشار الأسد.

حول الموقع

مركز الإعلام التقدمي مؤسسةٌ إعلاميَّةٌ تابعة لـ(ملتقى الرقي والتقدم) تُعنى بخلق ثقافة وطنية مدنية علمانية.