قال مصدر سياسي مطلع ان هناك مباحثات سرية وغير معلنة تدور بين رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، واللواء علي محسن الأحمر، وبعض قيادات أحزاب اللقاء المشترك، حول تشكيل حكومة جديدة.
وذكرت يومية "الشارع" ان نقاشا يجري على نطاق ضيق وغير معلن بين الرئيس هادي ومستشاره لشؤون الدفاع والأمن علي محسن الأحمر، وبعض قيادات أحزاب اللقاء المشترك، حول تشكيل الحكومة الجديدة.
وأوضحت مصادر الصحيفة ان النقاش في طور انتقاء اسماء جديدة لتشكيل حكومة، بعد إعلان التمديد للفترة الانتقالية، ما يعني ان التمديد للرئيس هادي في موقعه، فيما أصبح التمديد لهادي والفترة الانتقالية أمرا متفق عليه، حيث يدور الخلاف حول مدة التمديد، مشيرة إلى أن هناك من يرى أن يتم التمديد لمدة عامين، وهناك من يرى أن يكون لمدة عام واحد فقط.
وأضافت ان هناك نقاش حول بعض الحقائب الوزارية، فيما الرئيس هادي يصر على أن يختار هو وزير الدفاع الجديد، حيث يتمسك بوزير الدفاع الحالي، رافضا تغييره.
موضحة ان معلومات اولية تقول ان تغييرا واسعا في حكومة الوفاق الحالية سيتم، حيث سيتم تغيير رئيسها محمد سالم باسندوه، وعدد كبير من الوزراء، مشيرة إلى ان التواصل مازال قائما بشكل سري بين الأطراف الفاعلة، وعلى رأسها اللواء علي محسن الأحمر.
وذكرت يومية "الشارع" ان نقاشا يجري على نطاق ضيق وغير معلن بين الرئيس هادي ومستشاره لشؤون الدفاع والأمن علي محسن الأحمر، وبعض قيادات أحزاب اللقاء المشترك، حول تشكيل الحكومة الجديدة.
وأوضحت مصادر الصحيفة ان النقاش في طور انتقاء اسماء جديدة لتشكيل حكومة، بعد إعلان التمديد للفترة الانتقالية، ما يعني ان التمديد للرئيس هادي في موقعه، فيما أصبح التمديد لهادي والفترة الانتقالية أمرا متفق عليه، حيث يدور الخلاف حول مدة التمديد، مشيرة إلى أن هناك من يرى أن يتم التمديد لمدة عامين، وهناك من يرى أن يكون لمدة عام واحد فقط.
وأضافت ان هناك نقاش حول بعض الحقائب الوزارية، فيما الرئيس هادي يصر على أن يختار هو وزير الدفاع الجديد، حيث يتمسك بوزير الدفاع الحالي، رافضا تغييره.
موضحة ان معلومات اولية تقول ان تغييرا واسعا في حكومة الوفاق الحالية سيتم، حيث سيتم تغيير رئيسها محمد سالم باسندوه، وعدد كبير من الوزراء، مشيرة إلى ان التواصل مازال قائما بشكل سري بين الأطراف الفاعلة، وعلى رأسها اللواء علي محسن الأحمر.
