حمل خطاب القيادي في حزب الإصلاح عبد السلام الخديري الذي ألقاه، الجمعة، في شارع الستين بالقرب من منزل الرئيس عبد ربه منصور هادي تحولاً مفاجئاً تجاه الرئيس في آخر أيام رئاسته التوافقية.
حيث خاطب الخديري الرئيس هادي مدعياً " أن 95 بالمائة من القرارات التي اتخذها في الآونة الأخيرة في صالح الأشخاص المحسوبين على من يحاولون إجهاض مشروعنا نحن وإياك"، طالباً منه اتخاذ خطوات ملموسة وإجراء تغيير يلمسه المواطنون وقال: " اليمن ليست الستين" فقد مسنا الضر من الفاسدين وأذاناً من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا، فاجعل بيننا وبين فاسدي يأجوج ومأجوج سداً وأنقذنا من فسادهم نكن لك ظهيراً منيعاً".
ودعا الخديري الشباب إلى وضع أنسهم خلال المرحلة الراهنة في حالة حرب، متحدثاً عن ملامح تصعيد جديدة خلال الفترة الراهنة بحسب ما تقتضيه الظروف، مستعيداً في خطبته أجواء معركة أحد بين المسلمين وكفار قريش.
وخاطب الخديري الشباب كما خاطب رسول الله الرماة من أصحابه حيث أمرهم بالصعود إلى الجبل وعدم مبارحته، وقال الخديري: " أيها الثوار لا تنزلوا من جبل الثورة، ولو رأيتمونا تتخطفنا الطير"، واصفاً المنادين بتغيير الحكومة بالمتحالفين على الانتقام من شباب "الثورة ومشروع الدولة"، وفقاً لصحيفة اليمن اليوم.
حيث خاطب الخديري الرئيس هادي مدعياً " أن 95 بالمائة من القرارات التي اتخذها في الآونة الأخيرة في صالح الأشخاص المحسوبين على من يحاولون إجهاض مشروعنا نحن وإياك"، طالباً منه اتخاذ خطوات ملموسة وإجراء تغيير يلمسه المواطنون وقال: " اليمن ليست الستين" فقد مسنا الضر من الفاسدين وأذاناً من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا، فاجعل بيننا وبين فاسدي يأجوج ومأجوج سداً وأنقذنا من فسادهم نكن لك ظهيراً منيعاً".
ودعا الخديري الشباب إلى وضع أنسهم خلال المرحلة الراهنة في حالة حرب، متحدثاً عن ملامح تصعيد جديدة خلال الفترة الراهنة بحسب ما تقتضيه الظروف، مستعيداً في خطبته أجواء معركة أحد بين المسلمين وكفار قريش.
وخاطب الخديري الشباب كما خاطب رسول الله الرماة من أصحابه حيث أمرهم بالصعود إلى الجبل وعدم مبارحته، وقال الخديري: " أيها الثوار لا تنزلوا من جبل الثورة، ولو رأيتمونا تتخطفنا الطير"، واصفاً المنادين بتغيير الحكومة بالمتحالفين على الانتقام من شباب "الثورة ومشروع الدولة"، وفقاً لصحيفة اليمن اليوم.
