فجرت عناصر مسلحة، فجر السبت، أنبوب النفط في الكيلو 102 بمنطقة حباب مديرية صرواح محافظة مأرب (شرق اليمن).
وأوضح مصدر محلي أن مسلحين من قبيلة بني جبر بقيادة المدعو صالح حسين الدماجي، قامت بتفجير أنبوب النفط تحت مبرر مطالب بتعويضات في منازلهم التي دمرت في العام 2012م، أثناء مواجهات مع قوات الجيش.
وأفاد المصدر، بأن هذا التفجير يعتبر الخامس الذي نفّذته نفس العناصر المذكورة خلال عامين، لافتاً إلى أنه تم تحقيق معظم المطالب، وأشار إلى أن من بين المطالب المحققة، توظيف ما يزيد عن 30 شخصا من أبنائهم كحماية للأنبوب بالمنطقة، وكذا صرف مبالغ مالية.
ونوّه إلى أنه لم يتبق من الطالب سوى بعض المبالغ المالية الخاصة بالديات التي أمر بها رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، وأشرفت عليها اللجنة الرئاسية بقيادة محافظ المحافظة سلطان العرادة، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة للشؤون الفنية (في حينه) اللواء محمد علي المقدشي في العام 2012م.
وبيّن المصدر أنه عقب ذلك تدخل وكيل محافظة الضالع الشيخ عبد القوي شريف، أثناء تهديد العناصر ذاتها بتفجير الأنبوب، مضيفاً أن الشيخ شريف طالب من القبائل مدّة لتحقيق مطالبهم؛ إلا أن المدّة انتهت إلى وقت تنفيذ التفجير.
وقال المصدر: "أحد أقارب المدعو الدماجي، أكد أن هذا التفجير تم بواسطة طلقات نارية حتى إن ضخ النفط مستمر من منطقة صافر إلى منطقة رأس عيسى"، موضحاً أن ضخ النفط لم يتوقف بالكامل وعند عدم النظر وتنفيذ المطالب، فإنه سيتم وضع عبوات ناسفة وألغام على الأنبوب حتى يتم توقيف تصدير النفط بالكامل خلال الساعات القريبة القادمة".
وأوضح مصدر محلي أن مسلحين من قبيلة بني جبر بقيادة المدعو صالح حسين الدماجي، قامت بتفجير أنبوب النفط تحت مبرر مطالب بتعويضات في منازلهم التي دمرت في العام 2012م، أثناء مواجهات مع قوات الجيش.
وأفاد المصدر، بأن هذا التفجير يعتبر الخامس الذي نفّذته نفس العناصر المذكورة خلال عامين، لافتاً إلى أنه تم تحقيق معظم المطالب، وأشار إلى أن من بين المطالب المحققة، توظيف ما يزيد عن 30 شخصا من أبنائهم كحماية للأنبوب بالمنطقة، وكذا صرف مبالغ مالية.
ونوّه إلى أنه لم يتبق من الطالب سوى بعض المبالغ المالية الخاصة بالديات التي أمر بها رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، وأشرفت عليها اللجنة الرئاسية بقيادة محافظ المحافظة سلطان العرادة، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة للشؤون الفنية (في حينه) اللواء محمد علي المقدشي في العام 2012م.
وبيّن المصدر أنه عقب ذلك تدخل وكيل محافظة الضالع الشيخ عبد القوي شريف، أثناء تهديد العناصر ذاتها بتفجير الأنبوب، مضيفاً أن الشيخ شريف طالب من القبائل مدّة لتحقيق مطالبهم؛ إلا أن المدّة انتهت إلى وقت تنفيذ التفجير.
وقال المصدر: "أحد أقارب المدعو الدماجي، أكد أن هذا التفجير تم بواسطة طلقات نارية حتى إن ضخ النفط مستمر من منطقة صافر إلى منطقة رأس عيسى"، موضحاً أن ضخ النفط لم يتوقف بالكامل وعند عدم النظر وتنفيذ المطالب، فإنه سيتم وضع عبوات ناسفة وألغام على الأنبوب حتى يتم توقيف تصدير النفط بالكامل خلال الساعات القريبة القادمة".
