وجه الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي اربعة رسائل واضحة الى الجماعة الحوثية , وذلك خلال الاجتماع الذي عقده مع مشائخ واعيان محافظة صنعاء , في خضم تداعيات دعوة زعيم الجماعة الحوثية " عبدالملك الحوثي لانصاره للزحف على صنعاء للمطالبة باسقاط الجرعة و الحكومة .
ووفقا للخبر الرسمي فقد تضمن خطاب الرئيس في هذه الفعالية رسائل واضحة الى الجماعة الحوثية , الاولى تتعلق بان مشائخ صنعاء يساهمون بالدفاع عن العاصمة , واخرى تؤكد ان النظام الجمهوري خط احمر , ودعا الى تحكيم العقل بعيد عن الخطاب المتشنج في إشارة الى خطاب " الحوثي " الذي القاه مساء الاحد , والاخرى تتعلق بنقده لثقافة الكهوف التي تلصق بالجماعة الحوثية . وفيما يلي نص أبرز تلك الرسائل حسب ما ورد في الخبر الرسمي .
(( قال الاخ الرئيس مخاطبا الحضور " أنتم تمثلون الطوق الأمني للعاصمة صنعاء عاصمة دولة الوحدة اليمنية باعتبار ان الوحدة اليمنية تمثل الهدف الأبرز والأسمى لليمن منذ قيام الثورة ")).
((مؤكدا ان ثوابت الوطن معروفة وهي خطوط حمراء لا يمكن لأحد تجاوزها او القفز عليها مهما كان والمتمثلة في الحفاظ على النظام الجمهوري والذي قضى والى الأبد على الحكم الكهنوتي البائد وكذا الوحدة والنهج الديمقراطي الذي ارتضاه الجميع ومضينا عليه تحت مظلة الوحدة )).
((موكدا على أهمية تحكيم العقل والمنطق والموضوعية بعيدا عن الخطاب المتشنج والزعرور والأعوج الذي لايتماشى مع أمال وطموحات أبناء الشعب )).
(( قال الاخ الرئيس" اليوم ندرك كل شي فنحن في عصر المعلومة والتكنولوجيا الحديثة وليس في عصر الكهوف والمنطق المخالف والمجافي للواقع من خلال خلق ذرائع كاذبة وراؤها أهداف مشبوه ومعروفة يدركها الجميع ")).
ووفقا للخبر الرسمي فقد تضمن خطاب الرئيس في هذه الفعالية رسائل واضحة الى الجماعة الحوثية , الاولى تتعلق بان مشائخ صنعاء يساهمون بالدفاع عن العاصمة , واخرى تؤكد ان النظام الجمهوري خط احمر , ودعا الى تحكيم العقل بعيد عن الخطاب المتشنج في إشارة الى خطاب " الحوثي " الذي القاه مساء الاحد , والاخرى تتعلق بنقده لثقافة الكهوف التي تلصق بالجماعة الحوثية . وفيما يلي نص أبرز تلك الرسائل حسب ما ورد في الخبر الرسمي .
(( قال الاخ الرئيس مخاطبا الحضور " أنتم تمثلون الطوق الأمني للعاصمة صنعاء عاصمة دولة الوحدة اليمنية باعتبار ان الوحدة اليمنية تمثل الهدف الأبرز والأسمى لليمن منذ قيام الثورة ")).
((مؤكدا ان ثوابت الوطن معروفة وهي خطوط حمراء لا يمكن لأحد تجاوزها او القفز عليها مهما كان والمتمثلة في الحفاظ على النظام الجمهوري والذي قضى والى الأبد على الحكم الكهنوتي البائد وكذا الوحدة والنهج الديمقراطي الذي ارتضاه الجميع ومضينا عليه تحت مظلة الوحدة )).
((موكدا على أهمية تحكيم العقل والمنطق والموضوعية بعيدا عن الخطاب المتشنج والزعرور والأعوج الذي لايتماشى مع أمال وطموحات أبناء الشعب )).
(( قال الاخ الرئيس" اليوم ندرك كل شي فنحن في عصر المعلومة والتكنولوجيا الحديثة وليس في عصر الكهوف والمنطق المخالف والمجافي للواقع من خلال خلق ذرائع كاذبة وراؤها أهداف مشبوه ومعروفة يدركها الجميع ")).
