فيما لا تزال الأطراف السياسية في اليمن، تجري مشاورات مكثفة من أجل التوصل إلى تسمية رئيس الوزراء المقبل، تنفيذاً لاتفاق السلم والشراكة الموقع مؤخراً، أكد الناطق الرسمي للمؤتمر الشعبي العام، عبده الجندي، أن الحزب فوض رئيس الجمهورية النائب الأول والأمين العام بالحزب لاختيار رئيس الوزراء الجديد.
وطبقا لوكالة "خبر" الاهلية، أوضح الجندي أن ذلك لا يعني أن المؤتمر قد فوض الرئيس في اختيار ممثليه في الحكومة، كما تشيع بعض المواقع الإخبارية.
وأضاف، أن التشاور للاتفاق على رئيس الوزراء، بالمواصفات التي نص عليها الاتفاق، ليست عملية سهلة وتتطلب بعض الوقت.
وبشأن الأوضاع التي تعيشها العاصمة قال الجندي: "الأمور في أمانة العاصمة آمنة وهادئة ومستقرة، وهذا يبعث على الارتياح الذي يبدد كل المخاوف التي حدثت خلال الفترة الماضية."
وأعرب عن شكره لدور أبناء القوات المسلحة والأمن، وكذا أفراد ما عُرف باللجان الشعبية، الذين قاموا بدور يستحقون الشكر عليه في حفظ الأمن والاستقرار بأمانة العاصمة.
وأشار إلى الدعوة التي وجهها المؤتمر لجميع قياداته وقواعده، إلى التعاون مع أبناء القوات المسلحة والأمن، للحفاظ على الأمن والاستقرار في كل أنحاء الجمهورية.
وطبقا لوكالة "خبر" الاهلية، أوضح الجندي أن ذلك لا يعني أن المؤتمر قد فوض الرئيس في اختيار ممثليه في الحكومة، كما تشيع بعض المواقع الإخبارية.
وأضاف، أن التشاور للاتفاق على رئيس الوزراء، بالمواصفات التي نص عليها الاتفاق، ليست عملية سهلة وتتطلب بعض الوقت.
وبشأن الأوضاع التي تعيشها العاصمة قال الجندي: "الأمور في أمانة العاصمة آمنة وهادئة ومستقرة، وهذا يبعث على الارتياح الذي يبدد كل المخاوف التي حدثت خلال الفترة الماضية."
وأعرب عن شكره لدور أبناء القوات المسلحة والأمن، وكذا أفراد ما عُرف باللجان الشعبية، الذين قاموا بدور يستحقون الشكر عليه في حفظ الأمن والاستقرار بأمانة العاصمة.
وأشار إلى الدعوة التي وجهها المؤتمر لجميع قياداته وقواعده، إلى التعاون مع أبناء القوات المسلحة والأمن، للحفاظ على الأمن والاستقرار في كل أنحاء الجمهورية.
