نجحت الطفلة ندى الأهدل بالفرار من بيت أهلها إلى بيت عمها، وتمكنت من تسجيل فيديو انتشر في الشبكة العنكبوتية، تحكي فيه قصتها مع محاولة تزويجها رغما عنها، علما أنها لم تتجاوز الـ 11 سنة من عمرها.


وتساءلت ندى عن مصير غيرها من الصغيرات اللواتي يتعرضن لما تعرضت له، وعمّا إذا كان باستطاعتهن حل مشاكلهن مثلها، مشددة على أنها ليست الوحيدة في ذلك، وأن بعض الصغيرات يجدن أنفسهن مجبرات على الانتحار بسبب معاناتهن. كما تساءلت .. أين الرحمة في القلوب ؟ مضيفة أن الموت بالنسبة لها أرحم.


 





حول الموقع

مركز الإعلام التقدمي مؤسسةٌ إعلاميَّةٌ تابعة لـ(ملتقى الرقي والتقدم) تُعنى بخلق ثقافة وطنية مدنية علمانية.