شكا جرحى الثورة الشبابية من الاتفاقية التي وقعتها الحكومة واللجنة الوزارية مع المستشفى الذي يتلقون فيه العلاج بمدينة اسطنبول بجمهورية تركيا.
وقال خليل حسان احد الجرحى في تصريح صحفي ان الاتفاقية لم تتضمن غسل ثيابهم او منحهم وجبات الغذاء وحرمانهم من المرافقين والعلاج اللازم والكافي لاصاباتهم .. لافتا الى ان هذه الاصابات تعرضوا لها خلال التغيير الذي سعوا اليهم واستفادت هذه الحكومة منه .
ووجه الجريح نداء استغاثة باسم جرحى الثورة المتواجدين في تركيا .. مطالبا بتعديل الاتفاقية التي ابرمتها اللجنة الوزارية مع المشفى الذي يعالجون فية في اسطنبول
واكد خليل ان هذا ما ذكره في تصريحه هو ما اوردته ادارة المستشفى بعد احتجاجهم على سوء المعاملة .. لافتا الى ان هذا الامر تركهم في حيرة من امرهم خاصة في هذا الشهر الكريم الذي تصل ساعات صيامه في تركيا الى 18 ساعة .
الجدير بالذكر ان اللجنة واثناء توديعها للجرحى اوضحت ان السفارة ستقوم باستقبالهم وتوزيع شرائح اتصال وتوفير السكن اضافة الى المصاريف في شهر رمضان نضراً للاوضاع الاقتصادية وغلاء الاسعار في تركيا وهو ما لم يتم حتى اللحظة منذ وصول الجرحى الى اسطنبول والنزول في فندق وبعدها الانتقال الى المشفى للعلاج قبل اسبوع رغم المتابعات المستمرة والتواصل مع الجهات ذات الاختصاص .
وقال خليل حسان احد الجرحى في تصريح صحفي ان الاتفاقية لم تتضمن غسل ثيابهم او منحهم وجبات الغذاء وحرمانهم من المرافقين والعلاج اللازم والكافي لاصاباتهم .. لافتا الى ان هذه الاصابات تعرضوا لها خلال التغيير الذي سعوا اليهم واستفادت هذه الحكومة منه .
ووجه الجريح نداء استغاثة باسم جرحى الثورة المتواجدين في تركيا .. مطالبا بتعديل الاتفاقية التي ابرمتها اللجنة الوزارية مع المشفى الذي يعالجون فية في اسطنبول
واكد خليل ان هذا ما ذكره في تصريحه هو ما اوردته ادارة المستشفى بعد احتجاجهم على سوء المعاملة .. لافتا الى ان هذا الامر تركهم في حيرة من امرهم خاصة في هذا الشهر الكريم الذي تصل ساعات صيامه في تركيا الى 18 ساعة .
الجدير بالذكر ان اللجنة واثناء توديعها للجرحى اوضحت ان السفارة ستقوم باستقبالهم وتوزيع شرائح اتصال وتوفير السكن اضافة الى المصاريف في شهر رمضان نضراً للاوضاع الاقتصادية وغلاء الاسعار في تركيا وهو ما لم يتم حتى اللحظة منذ وصول الجرحى الى اسطنبول والنزول في فندق وبعدها الانتقال الى المشفى للعلاج قبل اسبوع رغم المتابعات المستمرة والتواصل مع الجهات ذات الاختصاص .
