تقدمت مجموعة من الأحزاب اليمنية المشاركة في مؤتمر الحوار بما أسمته “بعض الأفكار” التي تساعد على إيجاد الحلول والمعالجات لقضية صعدة، جراء الحروب الست التي تعرضت لها .
وحددت أحزاب الاشتراكي اليمني والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري واتحاد القوى الشعبية معالجة صعدة في عشرين نقطة، أبرزها تصفية آثار الحروب الست والآثار المعنوية والمادية والاجتماعية والاقتصادية .
واقترحت أن تكون أولى الإجراءات الإعلان الصريح و الاعتذار عن الحروب الست على أن يكون الاعتذار مقدمة صادقة من قبل كل الأطراف التي شاركت في الحرب بمختلف الاشكال والأساليب، وطالبت بالتعويض العادل لكل من تضرر من المواطنين في المحافظات المتضررة واحتساب القتلى في كل الحروب، وتعويض الجرحى والمعاقين، وسن قوانين تضمن محاسبة من ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية والإعلان عن مصالحة عامة بين المواطنين في المحافظات التي دارت فيها تلك الحروب وإحلال قوات أمن وطنية في تلك المحافظات واختيار قيادات عسكرية محايدة ممن لم تتلطخ أياديهم بالدماء في حروب المنطقة .
وحدد حزب التجمع اليمني للإصلاح، الذي يواجه الحوثيين وأسهم بالحروب التي خاضتها الدولة ضدهم، في رؤيته ثلاثة اتجاهات للحل تضمنت بسط الدولة نفوذها على محافظة صعدة والمناطق المجاورة لها، وتعيين قيادة جديدة للمحافظة من ذوي الخبرة والكفاءة والنزاهة، وإعادة الموظفين المبعدين إلى وظائفهم وحمايتهم .
وطلبت الرؤية من الحوثيين تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والمعدات والمواقع العسكرية، وتفكيك المليشيات المسلحة وإلغاء جميع النقاط الأمنية وتسليم مباني وممتلكات الدولة التي يسيطرون عليها ويستخدمونها كمقرات خاصة بهم وإعادة الممتلكات الخاصة التي استولوا عليها من المواطنين .
وحددت أحزاب الاشتراكي اليمني والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري واتحاد القوى الشعبية معالجة صعدة في عشرين نقطة، أبرزها تصفية آثار الحروب الست والآثار المعنوية والمادية والاجتماعية والاقتصادية .
واقترحت أن تكون أولى الإجراءات الإعلان الصريح و الاعتذار عن الحروب الست على أن يكون الاعتذار مقدمة صادقة من قبل كل الأطراف التي شاركت في الحرب بمختلف الاشكال والأساليب، وطالبت بالتعويض العادل لكل من تضرر من المواطنين في المحافظات المتضررة واحتساب القتلى في كل الحروب، وتعويض الجرحى والمعاقين، وسن قوانين تضمن محاسبة من ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية والإعلان عن مصالحة عامة بين المواطنين في المحافظات التي دارت فيها تلك الحروب وإحلال قوات أمن وطنية في تلك المحافظات واختيار قيادات عسكرية محايدة ممن لم تتلطخ أياديهم بالدماء في حروب المنطقة .
وحدد حزب التجمع اليمني للإصلاح، الذي يواجه الحوثيين وأسهم بالحروب التي خاضتها الدولة ضدهم، في رؤيته ثلاثة اتجاهات للحل تضمنت بسط الدولة نفوذها على محافظة صعدة والمناطق المجاورة لها، وتعيين قيادة جديدة للمحافظة من ذوي الخبرة والكفاءة والنزاهة، وإعادة الموظفين المبعدين إلى وظائفهم وحمايتهم .
وطلبت الرؤية من الحوثيين تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والمعدات والمواقع العسكرية، وتفكيك المليشيات المسلحة وإلغاء جميع النقاط الأمنية وتسليم مباني وممتلكات الدولة التي يسيطرون عليها ويستخدمونها كمقرات خاصة بهم وإعادة الممتلكات الخاصة التي استولوا عليها من المواطنين .
