فاز سبارتاك موسكو على غريمه اللدود تشسكا حامل اللقب 3-صفر الأحد ليطيحه من على قمة ترتيب الدوري الروسي لكرة القدم الذي يضم 16 فريقا متفوقا عليه بفارق الأهداف.
وتركت النتيجة سبارتاك وتشسكا متساويين برصيد 20 نقطة من تسع مباريات، ومتفوقين بفارق نقطة واحدة على لوكومتيف موسكو صاحب المركز الثالث وثلاث نقاط على زينيت سان بطرسبرغ الذي يمكن أن يقفز إلى مركز الصدارة عندما يحل ضيفا على روستوف في مباراة ستقام لاحقا.
وهذه أول هزيمة لتشسكا في الدوري هذا الموسم ليكمل الفريق أسبوعا صعبا بالنسبة له عقب هزيمته 3-صفر أمام بايرن ميونيخ حامل لقب دوري أبطال أوروبا في المجموعة الرابعة للبطولة يوم الثلاثاء الماضي.
ولم يغتر سبارتاك بالأهداف الثلاثة التي سجلها وحرمه تألق إيغور أكينفيف حارس مرمى تشسكا وتصديه لسلسلة من الهجمات الخطيرة من تحقيق فوز كبير.
وأبقى الحارس الأساسي لمنتخب روسيا فريقه في حالة تماسك على قدر ما أستطاع إلا أنه بدا بلا حول ولا قوة في الدقيقة 40 بعد أن سدد المهاجم آراس أوزبيليس في المرمى، بعد كرة عرضية من المدافع الأرجنتيني تينو كوستا.
وفي بداية الشوط الثاني تصدى أكينفيف لضربة رأس من يورامو فسيسيان الذي كان بوسعه أن يسجل ثلاثة أهداف.
وضاعف كيريل كومباروف الغلة لسبارتاك في الدقيقة 52 عقب إرسال البرازيلي جواو كارلوس ركلة ركنية عند القائم القريب ليودعها لاعب الوسط برأسه في الشباك الخالية من مسافة خمسة أمتار ليدفع جماهير سبارتاك نحو احتفالات صاخبة.
وزادت احتفالات أصحاب الأرض بعدها بسبع دقائق عندما تجاوز كومباروف رقيبه، ليرسل كرة عرضية رائعة للقائد سيرجي بارشيفليوك فيودعها الأخير بهدوء في مرمى أكينفيف.
وتركت النتيجة سبارتاك وتشسكا متساويين برصيد 20 نقطة من تسع مباريات، ومتفوقين بفارق نقطة واحدة على لوكومتيف موسكو صاحب المركز الثالث وثلاث نقاط على زينيت سان بطرسبرغ الذي يمكن أن يقفز إلى مركز الصدارة عندما يحل ضيفا على روستوف في مباراة ستقام لاحقا.
وهذه أول هزيمة لتشسكا في الدوري هذا الموسم ليكمل الفريق أسبوعا صعبا بالنسبة له عقب هزيمته 3-صفر أمام بايرن ميونيخ حامل لقب دوري أبطال أوروبا في المجموعة الرابعة للبطولة يوم الثلاثاء الماضي.
ولم يغتر سبارتاك بالأهداف الثلاثة التي سجلها وحرمه تألق إيغور أكينفيف حارس مرمى تشسكا وتصديه لسلسلة من الهجمات الخطيرة من تحقيق فوز كبير.
وأبقى الحارس الأساسي لمنتخب روسيا فريقه في حالة تماسك على قدر ما أستطاع إلا أنه بدا بلا حول ولا قوة في الدقيقة 40 بعد أن سدد المهاجم آراس أوزبيليس في المرمى، بعد كرة عرضية من المدافع الأرجنتيني تينو كوستا.
وفي بداية الشوط الثاني تصدى أكينفيف لضربة رأس من يورامو فسيسيان الذي كان بوسعه أن يسجل ثلاثة أهداف.
وضاعف كيريل كومباروف الغلة لسبارتاك في الدقيقة 52 عقب إرسال البرازيلي جواو كارلوس ركلة ركنية عند القائم القريب ليودعها لاعب الوسط برأسه في الشباك الخالية من مسافة خمسة أمتار ليدفع جماهير سبارتاك نحو احتفالات صاخبة.
وزادت احتفالات أصحاب الأرض بعدها بسبع دقائق عندما تجاوز كومباروف رقيبه، ليرسل كرة عرضية رائعة للقائد سيرجي بارشيفليوك فيودعها الأخير بهدوء في مرمى أكينفيف.
