استضافت قناة "mbc" مساء امس الناشطه اليمنية " ضياء حسن " في البرنامج الاجتماعي " كلام نواعم " والذي يهتم بالدرجة الاولى بقضايا المرأة , ظهرت الناشطة وهي متوشحة العلم الجنوبي .
وقد انتهزت الناشطة في الحراك الجنوبي " ضياء حسن " الفرصة لشرح المضالم التي تعرضت فيها المرأة الجنوبية منذ قيام " الوحدة اليمنية " والتي كانت تعيش قبل الوحدة بعيدا عن تحكم القبيلة وسيادة الرجل على المرأة ، واوضحت للعالم ان المرأة الجنوبية بالدرجة الأولى عانت كثيرا من الوحدة في ابسط حقوقها المعيشية التي كفلتها لها كافة الأديان السماوية.
وفي ردها على سؤال المذيعة الم تتحسن الاحوال بعد الثورة قالت "لم تتحسن ما زال عندنا في الجنوب انتهاكات حتى في القتل وتدخل الناشطه الجنوبيه في الحوار لتقول انه طبيعه اليمن الشمالي شعب قبلي وضربت مثال بتزويج اب ابنته الطفله وعمرها 8 سنوات والتي لقت حتفها يوم دخلتها كما ذكرت بقصة طفله رفضت ان تتزوج وهربت وعمرها 11 سنه وكانت تعني قصة الطفلة من بيت الاهدل ثم تبين بعد ذلك ان القصة كانت غير صحيحه .
واتهمت حسن المجتمع في الشمال باعتبار المرأة فيه سلعه متداوله وقالت بالنسبه لديانا وقع عليهم الظلم من بلدها ومن بريطانيا لانها تحمل الجواز البريطاني .
وفي ردها عن سؤال البرنامج هل المرأة اليمنية حقيقه مهتوك حقوقهم ام انه تهويل اعلامي اجابت بالقول :لا يوجد حقوق ابدا مثال لو فرضنا ذهبت للمحكمه لطلب الطلاق لو القاضي لم يقتنع لن تطلقي الا بطلب الخلع وفي اليمن لا يوجد قانون يوجد عرف قبلي فقط" على حد قولها. وفي اخر البرنامج سئلت المذيعة ان الاعلام ينقل عن اليمن صوره سوداوية وغاتمة جدا هل يوجد نقطه امل ممكن الإنطلاق منه ؟ قالت الناشطه انهم يكثفوا جهودهم للتواصل مع جمعيات حقوق الانسان والمجتمع المدني لمساعدتهم وان حتى الناشطات يتلقوا تهديدات وليس لهم حقوق واننا لا نبالغ في وصفنا لتردي حقوق المراه في اليمن ولكنها الحقيقه "حسب ادعائها.
وقد انتهزت الناشطة في الحراك الجنوبي " ضياء حسن " الفرصة لشرح المضالم التي تعرضت فيها المرأة الجنوبية منذ قيام " الوحدة اليمنية " والتي كانت تعيش قبل الوحدة بعيدا عن تحكم القبيلة وسيادة الرجل على المرأة ، واوضحت للعالم ان المرأة الجنوبية بالدرجة الأولى عانت كثيرا من الوحدة في ابسط حقوقها المعيشية التي كفلتها لها كافة الأديان السماوية.
وفي ردها على سؤال المذيعة الم تتحسن الاحوال بعد الثورة قالت "لم تتحسن ما زال عندنا في الجنوب انتهاكات حتى في القتل وتدخل الناشطه الجنوبيه في الحوار لتقول انه طبيعه اليمن الشمالي شعب قبلي وضربت مثال بتزويج اب ابنته الطفله وعمرها 8 سنوات والتي لقت حتفها يوم دخلتها كما ذكرت بقصة طفله رفضت ان تتزوج وهربت وعمرها 11 سنه وكانت تعني قصة الطفلة من بيت الاهدل ثم تبين بعد ذلك ان القصة كانت غير صحيحه .
واتهمت حسن المجتمع في الشمال باعتبار المرأة فيه سلعه متداوله وقالت بالنسبه لديانا وقع عليهم الظلم من بلدها ومن بريطانيا لانها تحمل الجواز البريطاني .
وفي ردها عن سؤال البرنامج هل المرأة اليمنية حقيقه مهتوك حقوقهم ام انه تهويل اعلامي اجابت بالقول :لا يوجد حقوق ابدا مثال لو فرضنا ذهبت للمحكمه لطلب الطلاق لو القاضي لم يقتنع لن تطلقي الا بطلب الخلع وفي اليمن لا يوجد قانون يوجد عرف قبلي فقط" على حد قولها. وفي اخر البرنامج سئلت المذيعة ان الاعلام ينقل عن اليمن صوره سوداوية وغاتمة جدا هل يوجد نقطه امل ممكن الإنطلاق منه ؟ قالت الناشطه انهم يكثفوا جهودهم للتواصل مع جمعيات حقوق الانسان والمجتمع المدني لمساعدتهم وان حتى الناشطات يتلقوا تهديدات وليس لهم حقوق واننا لا نبالغ في وصفنا لتردي حقوق المراه في اليمن ولكنها الحقيقه "حسب ادعائها.
