أكد مصدر عسكري مصري رفيع المستوى، الثلاثاء، مصرع قيادي متشدد، خلال تبادل لإطلاق النار مع عناصر الأمن.
وأوضح المصدر أن عناصر الجيش الثاني الميداني تمكنت من رصد محمد حسين محارب، الملقب بشيخ التكفيريين، ونجله منصور، على طريق الجورة بشمال سيناء، حيث جرى تبادل لإطلاق النار أسفر عن مصرعهما.
وأضاف أن محارب كان قياديا في خلية مسلحة مسؤولة عن الهجوم الذي أودى بحياة 25 مجندا بالشرطة المصرية في أغسطس.
وفر مسلحون آخرون من المنطقة تاركين جثتي محارب ونجله، حسب ما قال الضابط الذي اشترط التكتم على هويته، التزاما بالتعليمات.
وأعاد المصدر التأكيد على مضى القوات المسلحة في تطهير سيناء من "العناصر الإجرامية" دون "تهاون أو تفريط أو تسامح".
وتشهد منطقة شمال سيناء، المحاذية للحدود مع قطاع غزة وإسرائيل، اضطرابات منذ سنوات، لكن الهجمات زادت بشكل كبير منذ الإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسي مطلع يوليو الماضي.
وأوضح المصدر أن عناصر الجيش الثاني الميداني تمكنت من رصد محمد حسين محارب، الملقب بشيخ التكفيريين، ونجله منصور، على طريق الجورة بشمال سيناء، حيث جرى تبادل لإطلاق النار أسفر عن مصرعهما.
وأضاف أن محارب كان قياديا في خلية مسلحة مسؤولة عن الهجوم الذي أودى بحياة 25 مجندا بالشرطة المصرية في أغسطس.
وفر مسلحون آخرون من المنطقة تاركين جثتي محارب ونجله، حسب ما قال الضابط الذي اشترط التكتم على هويته، التزاما بالتعليمات.
وأعاد المصدر التأكيد على مضى القوات المسلحة في تطهير سيناء من "العناصر الإجرامية" دون "تهاون أو تفريط أو تسامح".
وتشهد منطقة شمال سيناء، المحاذية للحدود مع قطاع غزة وإسرائيل، اضطرابات منذ سنوات، لكن الهجمات زادت بشكل كبير منذ الإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسي مطلع يوليو الماضي.
