تمكن أبناء السادة آل الجيلاني من أهالي الضليعة من فرض سيطرتهم على حقول القطاع 49 النفطي الواقعة في منطقة براورة بمديرية الضليعة العاملة فيها شركة ( جاليوا الأندونيسية الأردنية )أمس.
وعلى إثر رصد هبوط إحدى المروحيات العسكرية التابعة للجيش بالقطاع تداعوا لفرض الحراسات الأهلية من أبناء السادة آل الجيلاني بدلاً عن قوات الجيش واصبحت منشئات القطاع الواقعة في حقولة بئر نفطية بمنطقة براورة العاملة عليها شركة ( جاليوا ) تحت حماية أبناء المنطقة .
وذلك في إطار الهبة الشعبية التي تشهدها حضرموت بعد إقرارها في مؤتمر أبناء وقبائل حضرموت المنعقد في وادي نحب بمديرية غيل بن يمين 20 ديسمبر 2014م والمقرر خلاله العمل على فرض سيطرة أبناء حضرموت كل في منطقة على إدارة شؤونها .
وصرح المناضل حسن الجيلاني القيادي البارز بالمجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب منوهاً إلى ما شهدته مديرية الضليعة من كارثة تلوث بيئية ذاع صيتها في منتصف العقد المنصرم جراء التسرب الإشعاعي والأعمال العشوائية لهذه الشركة والتي اشار أنها قد تسببت في تفشي الإصابة بأمراض السرطان وسجلت حينها 12 حالة إصابة بالسرطان توفى منها 9 حالات ولاتزال الأربع حالات المتبقية ( أمرأتين وشابين ) تخضع للعلاج حتى الآن وجميعها من أسر السادة آل الجيلاني السكان المحليين لهذه المنطقة المسماة براورة بمديرية الضليعة علاوة على 20 حالة إصابة بالسرطان بأوساط الأطفال والنساء والشباب في منطقة الدقيم حيث مساكن آل بالحرك الديني بمديرية الضليعة .علاوة على 20 حالة إصابة بالسرطان بأوساط الأطفال والنساء والشباب في منطقة الدقيم حيث مساكن آل بالحرك الديني بمديرية الضليعة .
وعلى إثر رصد هبوط إحدى المروحيات العسكرية التابعة للجيش بالقطاع تداعوا لفرض الحراسات الأهلية من أبناء السادة آل الجيلاني بدلاً عن قوات الجيش واصبحت منشئات القطاع الواقعة في حقولة بئر نفطية بمنطقة براورة العاملة عليها شركة ( جاليوا ) تحت حماية أبناء المنطقة .
وذلك في إطار الهبة الشعبية التي تشهدها حضرموت بعد إقرارها في مؤتمر أبناء وقبائل حضرموت المنعقد في وادي نحب بمديرية غيل بن يمين 20 ديسمبر 2014م والمقرر خلاله العمل على فرض سيطرة أبناء حضرموت كل في منطقة على إدارة شؤونها .
وصرح المناضل حسن الجيلاني القيادي البارز بالمجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب منوهاً إلى ما شهدته مديرية الضليعة من كارثة تلوث بيئية ذاع صيتها في منتصف العقد المنصرم جراء التسرب الإشعاعي والأعمال العشوائية لهذه الشركة والتي اشار أنها قد تسببت في تفشي الإصابة بأمراض السرطان وسجلت حينها 12 حالة إصابة بالسرطان توفى منها 9 حالات ولاتزال الأربع حالات المتبقية ( أمرأتين وشابين ) تخضع للعلاج حتى الآن وجميعها من أسر السادة آل الجيلاني السكان المحليين لهذه المنطقة المسماة براورة بمديرية الضليعة علاوة على 20 حالة إصابة بالسرطان بأوساط الأطفال والنساء والشباب في منطقة الدقيم حيث مساكن آل بالحرك الديني بمديرية الضليعة .علاوة على 20 حالة إصابة بالسرطان بأوساط الأطفال والنساء والشباب في منطقة الدقيم حيث مساكن آل بالحرك الديني بمديرية الضليعة .
