أعلنت موسوعة الأرقام القياسية العالمية "جينيس" مساء أول من أمس، عن تسجيل الأحساء رقما قياسيا جديدا، بإعداد أطول فطيرة جبن في العالم، وبذلك تكون المنطقة دخلت الموسوعة للمرة الخامسة.
واستطاعت مخابز "فوشية"، تحطيم الرقم القياسي السابق، والذي كان محتكراً لأحد "المخابز" البريطانية لمدة 33 عاماً عن فطيرة طولها 10 أمتار و66 سم، بإعداد فطيرة "عملاقة" طولها 15 متراً و17 سم، وعرضها 18 سم، بزيادة 50%.
وأكد ممثل الموسوعة رئيس لجنة التحكيم "جاك بروك بانك"، عقب حضوره مساء أول من أمس إجراء القياسات الفنية لـ"الفطيرة" في غرفة الأحساء، أن "هذا الرقم بقي 33 عاماً دون تحطيم، وها هي الأحساء تحطمه بفارق كبير"، لافتاً إلى أن "جينيس" هي جهة للتأريخ وليس للتحكيم في الجودة.
وأشار "جاك" أن المملكة معروفة بتحقيق أرقام قياسية عالمية في الموسوعة، ومن بينها: أطول طريق مستقيم، وأعلى مسجد، وهو مسجد الملك عبدالله، وأكبر سلة خوص، وأكبر نافورة "راقصة".
وأضاف عضو لجنة المخابز في غرفة الأحساء عبدالعزيز العفالق، ومساعد مدير شركة المخابز المنفذة: "تغلبنا على كل الصعوبات التي واجهتنا في إعداد هذه الفطيرة، ومن بينها الحاجة إلى "فرن" كبير وآلية نقلها من داخل المخبز إلى خارجه، وصعوبة وجود مكان مناسب لعرضها.
وأوضح العفالق أن المخبز، قام بتنفيذ "طبق" خشبي كبير بطول 15 مترا ونصف لتنفيذ الفطيرة، ومن ثم جرى تنفيذ الوصفة والعجينة بمدة زمنية محددة، ولضمان نجاحها بجودة عالية تم تنفيذ الفطيرة 4 مرات.
واستطاعت مخابز "فوشية"، تحطيم الرقم القياسي السابق، والذي كان محتكراً لأحد "المخابز" البريطانية لمدة 33 عاماً عن فطيرة طولها 10 أمتار و66 سم، بإعداد فطيرة "عملاقة" طولها 15 متراً و17 سم، وعرضها 18 سم، بزيادة 50%.
وأكد ممثل الموسوعة رئيس لجنة التحكيم "جاك بروك بانك"، عقب حضوره مساء أول من أمس إجراء القياسات الفنية لـ"الفطيرة" في غرفة الأحساء، أن "هذا الرقم بقي 33 عاماً دون تحطيم، وها هي الأحساء تحطمه بفارق كبير"، لافتاً إلى أن "جينيس" هي جهة للتأريخ وليس للتحكيم في الجودة.
وأشار "جاك" أن المملكة معروفة بتحقيق أرقام قياسية عالمية في الموسوعة، ومن بينها: أطول طريق مستقيم، وأعلى مسجد، وهو مسجد الملك عبدالله، وأكبر سلة خوص، وأكبر نافورة "راقصة".
وأضاف عضو لجنة المخابز في غرفة الأحساء عبدالعزيز العفالق، ومساعد مدير شركة المخابز المنفذة: "تغلبنا على كل الصعوبات التي واجهتنا في إعداد هذه الفطيرة، ومن بينها الحاجة إلى "فرن" كبير وآلية نقلها من داخل المخبز إلى خارجه، وصعوبة وجود مكان مناسب لعرضها.
وأوضح العفالق أن المخبز، قام بتنفيذ "طبق" خشبي كبير بطول 15 مترا ونصف لتنفيذ الفطيرة، ومن ثم جرى تنفيذ الوصفة والعجينة بمدة زمنية محددة، ولضمان نجاحها بجودة عالية تم تنفيذ الفطيرة 4 مرات.
