تعرض منزل وكيل وزارة الإدارة المحلية والقيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام عبدالسلام الضلعي، الواقع في محافظة عمران (شمال اليمن)، لقصف من قِبل عناصر وُصفت بـ"المتطرفة التابعة للمليشيا المتمردة منذ عام 2011م على النظام والقانون".
وأوضح وكيل الوزارة والقيادي المؤتمري الضلعي،أن منزله في قرية بيت الضلعي مديرية عيال سريح، تعرض للقصف من قِبل من وصفها بـ"المليشيا المتمردة" من موقع سودة عدان، ما تسبب بتضرره، وأن منزله تم استهدافه في وقت سابق بعدة قذائف.
واعتبر الاعتداءات المتكررة التي طالت منزله تهدف لجر المؤتمر الشعبي العام إلى العنف، في حين يقف الحزب موقفاً محايداً من الصراع الدائر في عمران والمناطق الأخرى، وذكر أنه أبلغ محافظ عمران وأعضاء اللجنة الرئاسية، بتحمل مسؤولياتهم، لوقف الاعتداءات، ومحاسبة المعتدين، وأن أبناء بيت الضلعي ملتزمون بضبط النفس ويحتفظون في الوقت ذاته بحق الرد.
كما طالب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، وضع حد للاعتداءات وحمايتهم؛ كونهم رجال دولة واتخاذ قرارات حاسمة لإيقاف العناصر التي وصفها بـ"المتمردة" والتي تأتي من خارج المنطقة في محاولة منها لتوسيع دائرة المواجهات وإدخال المنطقة في حرب لا يُحمد عقباها.
وأوضح وكيل الوزارة والقيادي المؤتمري الضلعي،أن منزله في قرية بيت الضلعي مديرية عيال سريح، تعرض للقصف من قِبل من وصفها بـ"المليشيا المتمردة" من موقع سودة عدان، ما تسبب بتضرره، وأن منزله تم استهدافه في وقت سابق بعدة قذائف.
واعتبر الاعتداءات المتكررة التي طالت منزله تهدف لجر المؤتمر الشعبي العام إلى العنف، في حين يقف الحزب موقفاً محايداً من الصراع الدائر في عمران والمناطق الأخرى، وذكر أنه أبلغ محافظ عمران وأعضاء اللجنة الرئاسية، بتحمل مسؤولياتهم، لوقف الاعتداءات، ومحاسبة المعتدين، وأن أبناء بيت الضلعي ملتزمون بضبط النفس ويحتفظون في الوقت ذاته بحق الرد.
كما طالب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، وضع حد للاعتداءات وحمايتهم؛ كونهم رجال دولة واتخاذ قرارات حاسمة لإيقاف العناصر التي وصفها بـ"المتمردة" والتي تأتي من خارج المنطقة في محاولة منها لتوسيع دائرة المواجهات وإدخال المنطقة في حرب لا يُحمد عقباها.
