قتل خمسة مواطنين وأصيب 42 على الأقل بجروح في عدة غارات جوية شنها الطيران الحربي الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، مستهدفا عدة منازل وسط وجنوب وشمال قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن مواطنين أحدهما امرأة قتلا في غارات على مدينة رفح جنوب القطاع، وأنه تم نقل 28 إصابة معظمهم نساء وأطفال إلى مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار للعلاج.
وأضافت الوكالة نقلا عن مراسلها أن جثامين ثلاثة قتلى، وثمانية جرحى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح نتيجة غارات على منازل في مخيم النصيرات وسط القطاع.
كما أصيب ستة مواطنين بجروح في غارات استهدفت منازل في جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع، أحدم بحال الخطر، وتم نقلهم إلى مستشفى كمال عدوان للعلاج.
وكان قطاع غزة شهد ليلة هادئة نسبيا بعد يوم دام أسفرت فيه الغارات الإسرائيلية عن مقتل ستة وعشرين فلسطينيا في مناطق متفرقة من القطاع.
كما أسفر التصعيد الإسرائيلي الذي جاء عقب انهيار الهدنة عن إصابة المئات في مناطق متفرقة من القطاع. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن حصيلةَ الهجوم الإسرائيلي ارتفعت إلى 2045 قتيلا معظمهم من المدنيين.
في المقابل أطلقت الفصائلُ الفلسطينية عشرات الصواريخ على أهداف إسرائيلية لكنها لم تسفر عن أي إصابات وفق المصادر الإسرائيلية. وتعهدت كتائب القسام بمواصلة الرد على الغارات الإسرائيلية محذرة شركات الطيران العالمية من استخدام مطار بن غوريون في تل أبيب.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن مواطنين أحدهما امرأة قتلا في غارات على مدينة رفح جنوب القطاع، وأنه تم نقل 28 إصابة معظمهم نساء وأطفال إلى مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار للعلاج.
وأضافت الوكالة نقلا عن مراسلها أن جثامين ثلاثة قتلى، وثمانية جرحى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح نتيجة غارات على منازل في مخيم النصيرات وسط القطاع.
كما أصيب ستة مواطنين بجروح في غارات استهدفت منازل في جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع، أحدم بحال الخطر، وتم نقلهم إلى مستشفى كمال عدوان للعلاج.
وكان قطاع غزة شهد ليلة هادئة نسبيا بعد يوم دام أسفرت فيه الغارات الإسرائيلية عن مقتل ستة وعشرين فلسطينيا في مناطق متفرقة من القطاع.
كما أسفر التصعيد الإسرائيلي الذي جاء عقب انهيار الهدنة عن إصابة المئات في مناطق متفرقة من القطاع. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن حصيلةَ الهجوم الإسرائيلي ارتفعت إلى 2045 قتيلا معظمهم من المدنيين.
في المقابل أطلقت الفصائلُ الفلسطينية عشرات الصواريخ على أهداف إسرائيلية لكنها لم تسفر عن أي إصابات وفق المصادر الإسرائيلية. وتعهدت كتائب القسام بمواصلة الرد على الغارات الإسرائيلية محذرة شركات الطيران العالمية من استخدام مطار بن غوريون في تل أبيب.
