نفى مصدر مقرب من الشيخ عبدالواحد هزام الدعام، المعلومات التي تداولها بعض المواقع الإخبارية عن مقتله جراء قذيفة سقطت على منزله الذي تعرض للقصف من قبل أنصار الله "الحوثيين" بمديرية الرضمة محافظة إب (وسط اليمن).
وفيما أكد المصدر مقتل نجله، نبيل الدعام، وبعض مرافقيه، نفى ـ وبشدة ـ تلك المعلومات التي تحدثت عن مقتل الشيخ عبدالواحد.
كما نفى مقتل حفيده محمد (نجل نبيل)، منوهاً أنه لا يزال طفلاً وهو في منزل والده - حد قول المصدر.
وكانت مصادر متطابقة أفادت بمقتل نبيل الدعام، رفقة عشرة من مرافقيه جراء المعارك التي شهدتها مدينة الرضمة، الثلاثاء، بين مسلحين قبليين موالين لحزب "الإصلاح" يقودهم الشيخ الدعام، وجماعة أنصار الله "الحوثيين".
وذكرت مصادر في أنصار الله أن المواجهات اندلعت بعد جهود وساطات قادها عدد من الوجهاء، لكنها باءت بالفشل.
وأوضحت مصادر اخرى، أن اشتباكات وتبادلاً للقصف لا يزال يجري في المنطقة، حيث يتمركز مسلحو الدعام في منطقة "حصن أسحب" مكان تواجد منزل الشيخ الدعام، فيما يتمركز مسلحو "أنصار الله" في منطقة "الذاري".
وتوضح المصادر، أن المعلومات الأولية تشير إلى سقوط نحو 20 قتيلاً جراء المعارك التي شهدتها المنطقة، بالإضافة إلى عدد من الجرحى من الطرفين.
وفيما أكد المصدر مقتل نجله، نبيل الدعام، وبعض مرافقيه، نفى ـ وبشدة ـ تلك المعلومات التي تحدثت عن مقتل الشيخ عبدالواحد.
كما نفى مقتل حفيده محمد (نجل نبيل)، منوهاً أنه لا يزال طفلاً وهو في منزل والده - حد قول المصدر.
وكانت مصادر متطابقة أفادت بمقتل نبيل الدعام، رفقة عشرة من مرافقيه جراء المعارك التي شهدتها مدينة الرضمة، الثلاثاء، بين مسلحين قبليين موالين لحزب "الإصلاح" يقودهم الشيخ الدعام، وجماعة أنصار الله "الحوثيين".
وذكرت مصادر في أنصار الله أن المواجهات اندلعت بعد جهود وساطات قادها عدد من الوجهاء، لكنها باءت بالفشل.
وأوضحت مصادر اخرى، أن اشتباكات وتبادلاً للقصف لا يزال يجري في المنطقة، حيث يتمركز مسلحو الدعام في منطقة "حصن أسحب" مكان تواجد منزل الشيخ الدعام، فيما يتمركز مسلحو "أنصار الله" في منطقة "الذاري".
وتوضح المصادر، أن المعلومات الأولية تشير إلى سقوط نحو 20 قتيلاً جراء المعارك التي شهدتها المنطقة، بالإضافة إلى عدد من الجرحى من الطرفين.