اكد الامين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام سلطان البركاني ان أي عقوبات ستضر بالوضع الداخلي في اليمن وتظهر مجلس الأمن مربكاً ومتناقضاً.
وقال البركاني في الاجتماع الذي وصف بالساخن لقيادات حزب المؤتمر ورعاة المبادرة الخليجية بصنعاء ان الرئيس صالح بنى بلداً، ولا يمكن أن يساهم بتدميره وان مثل هذه المجازفة لن تسمح بها قاعدة الزعيم الشعبية، ولن تستسلم للقرار.
من جانبه قال القيادي المؤتمري عارف الزوكا اثناء الاجتماع الذي حضرة السفير الروسي والسفير الامريكي ونائبة السفير البريطاني ان أي عقوبات، لا نخاف.. لن نقبلها.. وسنواجهها حتى المسنودة بالوثائق، لن نقبلها ولا تخدم التسوية وان الرئيس السابق علي عبدالله صالح رقم في الوطن وسيظل محمياً بشعبهوان العقوبات سوف نواجهها، والمؤتمر لا تخيفه التهديدات مؤكد ان المؤتمر صمام أمان هذا البلد.
الى ذلك تحدث القيادي المؤتمر الشيخ ياسر العواضي بقولة المعيقون ثلاثة.. والعقوبات فشل وأكد العواضي ان العقوبات دلالة فشل، ويلجأ إليها الفاشل، كما أن العقوبات عبر التاريخ نجدها تعقد المسألة وبالأخص العقوبات على الأفراد تظل أقل فعالية.
واتهم الشيخ العواضي ثلاثة أطراف هي التي تعيق العملية السياسية، وهي تتحمل المسئولية، هم: رئيس الجمهورية، وجمال بن عمر، وبعض الأطراف الدولية المنشغلة بالتمديد لهادي والتمديد لبن عمر، فيما الانتخابات والدستور قضايا مهملة.
وقال البركاني في الاجتماع الذي وصف بالساخن لقيادات حزب المؤتمر ورعاة المبادرة الخليجية بصنعاء ان الرئيس صالح بنى بلداً، ولا يمكن أن يساهم بتدميره وان مثل هذه المجازفة لن تسمح بها قاعدة الزعيم الشعبية، ولن تستسلم للقرار.
من جانبه قال القيادي المؤتمري عارف الزوكا اثناء الاجتماع الذي حضرة السفير الروسي والسفير الامريكي ونائبة السفير البريطاني ان أي عقوبات، لا نخاف.. لن نقبلها.. وسنواجهها حتى المسنودة بالوثائق، لن نقبلها ولا تخدم التسوية وان الرئيس السابق علي عبدالله صالح رقم في الوطن وسيظل محمياً بشعبهوان العقوبات سوف نواجهها، والمؤتمر لا تخيفه التهديدات مؤكد ان المؤتمر صمام أمان هذا البلد.
الى ذلك تحدث القيادي المؤتمر الشيخ ياسر العواضي بقولة المعيقون ثلاثة.. والعقوبات فشل وأكد العواضي ان العقوبات دلالة فشل، ويلجأ إليها الفاشل، كما أن العقوبات عبر التاريخ نجدها تعقد المسألة وبالأخص العقوبات على الأفراد تظل أقل فعالية.
واتهم الشيخ العواضي ثلاثة أطراف هي التي تعيق العملية السياسية، وهي تتحمل المسئولية، هم: رئيس الجمهورية، وجمال بن عمر، وبعض الأطراف الدولية المنشغلة بالتمديد لهادي والتمديد لبن عمر، فيما الانتخابات والدستور قضايا مهملة.
