جدد الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح تأكيده على أن ما شهدته المنطقة العربية بداية من 2011 كان "ربيعا صهيونيا" وليس ربيعا عربيا، حيث جاء بالفوضى والتفكيك وإضعاف الجيوش العربية وهدم البنية التحتية.
وأكد صالح في لقاء تبثه قناة سي بي سي الفضائية المصرية في الأثناء إن التغيير إلى الأفضل كان هدف وتطلع الشباب والشعوب العربية لكن العكس ما حدث وتحقق حيث آلت الأمور إلى الأسوأ.
وردا على سؤال حول الملايين التي خرجت للشوارع والساحات العربية في ضوء تسميته للربيع بالصهيوني، قال صالح إن الشباب والمواطنين خرجوا للمطالبة بتطلعات وأحلام مشروعة لكنهم أصيبوا بخيبة أمل في ضوء ما حدث وتحقق إلى الأسوأ. مستشهدا بما يجري في اليمن وليبيا وسوريا. ملفتا إلى مشاريع تجزئأ وتقسيم.
وأوضح الرئيس اليمني السابق الزعيم علي عبدالله صالح أنه وفي الحالة اليمنية تم تسليم ونقل للسلطة سلميا حقنا للدماء وتطلعا للمجيء بالأفضل.
وأكد صالح في لقاء تبثه قناة سي بي سي الفضائية المصرية في الأثناء إن التغيير إلى الأفضل كان هدف وتطلع الشباب والشعوب العربية لكن العكس ما حدث وتحقق حيث آلت الأمور إلى الأسوأ.
وردا على سؤال حول الملايين التي خرجت للشوارع والساحات العربية في ضوء تسميته للربيع بالصهيوني، قال صالح إن الشباب والمواطنين خرجوا للمطالبة بتطلعات وأحلام مشروعة لكنهم أصيبوا بخيبة أمل في ضوء ما حدث وتحقق إلى الأسوأ. مستشهدا بما يجري في اليمن وليبيا وسوريا. ملفتا إلى مشاريع تجزئأ وتقسيم.
وأوضح الرئيس اليمني السابق الزعيم علي عبدالله صالح أنه وفي الحالة اليمنية تم تسليم ونقل للسلطة سلميا حقنا للدماء وتطلعا للمجيء بالأفضل.
