نفى رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بمحافظة لحج قاسم لبوزة، صحة ما تناقلته بعض وسائل الإعلام ونسبته للدكتور خالد محمد صالح الحنشي رئيس الدائرة السياسية في الفرع بأن قيادات مؤتمريه تقف وراء أحداث الأمس الذي راح ضحيتها عددً من القتلى والجرحى في صفوف الحراك برصاص الأمن بعدن.
وقال رئيس فرع المؤتمر بلحج في تصريح لـ(المؤتمرنت) تواصلت شخصياً مع الدكتور خالد الحنشي ونفى لي نفياً قاطعاً تصريحه لأية وسيلة إعلامية بشأن ما نشر من أكاذيب وأقاويل وافتراءات باسمه..
وأضاف لبوزة: إن مثل تلك الأكاذيب والأقاويل التي نسبت لأحد القيادات المؤتمرية الوطنية في محافظة لحج إنما تندرج ضمن سياق الدس والتحريض من بعض المنابر والمطابخ التي دأبت على الإساءة والتشويه والتحريض وتضليل الرأي العام بخصوص مواقف المؤتمر الشعبي العام وقياداته الوطنية الثابتة.
واعتبر القيادي المؤتمري ذلك التصرف الجبان بأنه يعد تحريضاً خطيراً لعناصر الحراك في الساحات ضد المؤتمر الشعبي العام وقياداته..
وخاطب لبوزة أصحاب تلك الأقاويل والافتراءات والمروجين لها بأن الأجدر بهم ان يكونوا شجعان وأن يصرحوا بأنفسهم وأسماءهم لوسائل الإعلام وليس بانتحال أسماء شخصيات أخرى وتقويلهم ما لم يقولوا بهدف تمرير مؤامراتهم ودسائسهم..
وطالب المواقع التي نشرت تلك الاكاذيب تحري المصداقية والعودة إلى المصادر الحقيقية للمعلومات عملاً بقواعد المهنة وأخلاقياتها.
وقال رئيس فرع المؤتمر بلحج في تصريح لـ(المؤتمرنت) تواصلت شخصياً مع الدكتور خالد الحنشي ونفى لي نفياً قاطعاً تصريحه لأية وسيلة إعلامية بشأن ما نشر من أكاذيب وأقاويل وافتراءات باسمه..
وأضاف لبوزة: إن مثل تلك الأكاذيب والأقاويل التي نسبت لأحد القيادات المؤتمرية الوطنية في محافظة لحج إنما تندرج ضمن سياق الدس والتحريض من بعض المنابر والمطابخ التي دأبت على الإساءة والتشويه والتحريض وتضليل الرأي العام بخصوص مواقف المؤتمر الشعبي العام وقياداته الوطنية الثابتة.
واعتبر القيادي المؤتمري ذلك التصرف الجبان بأنه يعد تحريضاً خطيراً لعناصر الحراك في الساحات ضد المؤتمر الشعبي العام وقياداته..
وخاطب لبوزة أصحاب تلك الأقاويل والافتراءات والمروجين لها بأن الأجدر بهم ان يكونوا شجعان وأن يصرحوا بأنفسهم وأسماءهم لوسائل الإعلام وليس بانتحال أسماء شخصيات أخرى وتقويلهم ما لم يقولوا بهدف تمرير مؤامراتهم ودسائسهم..
وطالب المواقع التي نشرت تلك الاكاذيب تحري المصداقية والعودة إلى المصادر الحقيقية للمعلومات عملاً بقواعد المهنة وأخلاقياتها.
