يبدأ مجلس النواب اليمني "البرلمان"، الأحد، مناقشة برنامج الحكومة – المعيّنة – برئاسة المهندس خالد محفوظ بحاح، تمهيداً لمنحها الثقة، بعد أكثر من شهر على إعلان تشكيلها.
وكانت الحكومة، قدمت برنامجها للبرلمان، مطلع الأسبوع الماضي، وسط جدل أثير بين الأعضاء بشأن ما تضمنه البرنامج.
ويعيش اليمن أوضاعاً أمنية واقتصادية متدهورة، انعكست على الحالة المعيشية والخدمية في البلد، وهو ما أظهرته العديد من التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية والمحلية.
وقال لوكالة "خبر"، رئيس اللجنة القانونية للبرلمان الدكتور علي أبو حليقة: "إنه وفقاً للائحة المجلس ستفتح المناقشة لمدة ثلاثة إلى أربعة أيام".. موضحاً أن المجلس قد يشكّل لجنة من بين الأعضاء تكون مهمتها تسجيل ملاحظات نواب الشعب وتقديمها للحكومة.
وأشار إلى أنه - في حال وجدت مواضيع جوهرية في البرنامج - قد تشكل لجنة من أعضاء البرلمان بمشاركة من أعضاء الحكومة.
وفي وقت سابق قال عضو البرلمان الشيخ خالد العنسي لوكالة "خبر": إن البرنامج الذي تقدمت به حكومة بحاح هو نفس البرنامج الذي قدمته الحكومة السابقة "حكومة باسندوة".
وأكد البرلماني العنسي، أن الشعب اليمني يحتاج إلى الأمن والاستقرار أولاً، قبل الحديث عن أي مشاريع تنموية واقتصادية، مؤكداً أن المخرج الوحيد يتمثل في إجراء انتخابات مبكرة ليختار الشعب من يمثله ويختار حكومة تتمكن من تلبية مطالبه.
وكانت الحكومة، قدمت برنامجها للبرلمان، مطلع الأسبوع الماضي، وسط جدل أثير بين الأعضاء بشأن ما تضمنه البرنامج.
ويعيش اليمن أوضاعاً أمنية واقتصادية متدهورة، انعكست على الحالة المعيشية والخدمية في البلد، وهو ما أظهرته العديد من التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية والمحلية.
وقال لوكالة "خبر"، رئيس اللجنة القانونية للبرلمان الدكتور علي أبو حليقة: "إنه وفقاً للائحة المجلس ستفتح المناقشة لمدة ثلاثة إلى أربعة أيام".. موضحاً أن المجلس قد يشكّل لجنة من بين الأعضاء تكون مهمتها تسجيل ملاحظات نواب الشعب وتقديمها للحكومة.
وأشار إلى أنه - في حال وجدت مواضيع جوهرية في البرنامج - قد تشكل لجنة من أعضاء البرلمان بمشاركة من أعضاء الحكومة.
وفي وقت سابق قال عضو البرلمان الشيخ خالد العنسي لوكالة "خبر": إن البرنامج الذي تقدمت به حكومة بحاح هو نفس البرنامج الذي قدمته الحكومة السابقة "حكومة باسندوة".
وأكد البرلماني العنسي، أن الشعب اليمني يحتاج إلى الأمن والاستقرار أولاً، قبل الحديث عن أي مشاريع تنموية واقتصادية، مؤكداً أن المخرج الوحيد يتمثل في إجراء انتخابات مبكرة ليختار الشعب من يمثله ويختار حكومة تتمكن من تلبية مطالبه.
