علق الأستاذ / يحيى محمد عبدالله صالح - رئيس ملتقى الرقي والتقدم على الكلمة التي ألقاها مجاهد القهالي نيابة عن الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي في إفتتاح أعمال المجلس الحزبي الوطني للحزب الإشتراكي اليمني يوم أمس معتبراً أن القهالي فأل نحس على كل من رافقهم منذ الحمدي وإنتهاء بالرئيس السابق علي عبدالله صالح .
حيث قال : لم يثير اهتمامي ماجاء في الكلمة لأنه لا أهمية لها بل ما أثار اهتمامي من قام بإلقاء الكلمة مجاهد القهالي المعروف بالنحس فكل رئيس او قائد يكون الى جانبه يخسر فقد كان رفيق الرئيس الشهيد الحمدي فقتل في عام 1977م وفَر الى عدن وأصبح رفيق على ناصر محمد وحصلت احداث 13 يناير 1986 وخسرها علي ناصر وبعد تحقيق الوحدة اليمنية اصبح رفيق علي سالم البيض وفشلت محاولة الانفصال1994م وفر علي سالم البيض وفي أزمة 2011م شاهدته الى جانب الرئيس علي عبدالله صالح حينها قلت الله يستر وسلم الرئيس السلطة والآن اصبح من رفاق عبد ربه منصور هادي اول مرة " اعتبره فأل خير".
يذكر أن القهالي كان قد ألقى كلمة رئيس الجمهورية المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي يوم أمس متحججاً بنفس الحجج والترهات التي اعتاد على قولها منذ فتره حيث قال : " منذ تسلمنا قيادة الوطن لم نرث دولة مؤسسات و نظام وقانون ولا جيشاً ولا أمناً موحدا، بل ورثنا بركان يضطرم في إناء مغطى بقشرة خفيفة من الأفراح والمناسبات الشكلية والضجيج الإعلامي الأمر الذي عكس نفسه على مستوى الأداء السياسي والحكومي والأمن والأستقرار وإنتعاش المشاريع الصغيرة على حساب مشروع الوطن الكبير المتمثل في بناء الدولة المدنية الحديثة وفقاً لروح الدستور المعبر عن قيم العصر" ؟!!
حيث قال : لم يثير اهتمامي ماجاء في الكلمة لأنه لا أهمية لها بل ما أثار اهتمامي من قام بإلقاء الكلمة مجاهد القهالي المعروف بالنحس فكل رئيس او قائد يكون الى جانبه يخسر فقد كان رفيق الرئيس الشهيد الحمدي فقتل في عام 1977م وفَر الى عدن وأصبح رفيق على ناصر محمد وحصلت احداث 13 يناير 1986 وخسرها علي ناصر وبعد تحقيق الوحدة اليمنية اصبح رفيق علي سالم البيض وفشلت محاولة الانفصال1994م وفر علي سالم البيض وفي أزمة 2011م شاهدته الى جانب الرئيس علي عبدالله صالح حينها قلت الله يستر وسلم الرئيس السلطة والآن اصبح من رفاق عبد ربه منصور هادي اول مرة " اعتبره فأل خير".
يذكر أن القهالي كان قد ألقى كلمة رئيس الجمهورية المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي يوم أمس متحججاً بنفس الحجج والترهات التي اعتاد على قولها منذ فتره حيث قال : " منذ تسلمنا قيادة الوطن لم نرث دولة مؤسسات و نظام وقانون ولا جيشاً ولا أمناً موحدا، بل ورثنا بركان يضطرم في إناء مغطى بقشرة خفيفة من الأفراح والمناسبات الشكلية والضجيج الإعلامي الأمر الذي عكس نفسه على مستوى الأداء السياسي والحكومي والأمن والأستقرار وإنتعاش المشاريع الصغيرة على حساب مشروع الوطن الكبير المتمثل في بناء الدولة المدنية الحديثة وفقاً لروح الدستور المعبر عن قيم العصر" ؟!!
