قالت الحكومة الصومالية، الأربعاء، إن ضربة صاروخية شنتها الولايات المتحدة في الصومال الأسبوع الماضي، قتلت الرأس المدبر لهجمات حركة الشباب داخل الصومال وخارجها.
وأوضحت واشنطن أنها وجهت ضربة بطائرة بلا طيار لقتل قائد الحركة للعمليات الخارجية والتخطيط للمخابرات والأمن يوسف دعيق، في "ضربة كبيرة للحركة".
وقالت وكالة المخابرات والأمن الصومالية في بيان: "يوسف دعيق كان منسق الهجمات داخل وخارج الصومال. كان أحد القادة الرئيسيين للشباب".
وأكدت المخابرات أن الضربة الجوية جنوبي العاصمة مقديشو قتلت أيضا أعضاء كبارا آخرين في الحركة التابعة لتنظيم القاعدة، التي تريد إطاحة حكومة الصومال المدعومة من الغرب، والسيطرة على البلاد.
ولم تعلق حركة الشباب على الضربة الجوية الأميركية الأحدث، في الحملة التي تشن ضد الحركة.
وفي سبتمبر قتلت طائرة أميركية بلا طيار زعيم الحركة أحمد عبدي جودان، في حين قتلت أخرى عضوا كبيرا آخر في الحركة في 29 ديسمبر.
وأوضحت واشنطن أنها وجهت ضربة بطائرة بلا طيار لقتل قائد الحركة للعمليات الخارجية والتخطيط للمخابرات والأمن يوسف دعيق، في "ضربة كبيرة للحركة".
وقالت وكالة المخابرات والأمن الصومالية في بيان: "يوسف دعيق كان منسق الهجمات داخل وخارج الصومال. كان أحد القادة الرئيسيين للشباب".
وأكدت المخابرات أن الضربة الجوية جنوبي العاصمة مقديشو قتلت أيضا أعضاء كبارا آخرين في الحركة التابعة لتنظيم القاعدة، التي تريد إطاحة حكومة الصومال المدعومة من الغرب، والسيطرة على البلاد.
ولم تعلق حركة الشباب على الضربة الجوية الأميركية الأحدث، في الحملة التي تشن ضد الحركة.
وفي سبتمبر قتلت طائرة أميركية بلا طيار زعيم الحركة أحمد عبدي جودان، في حين قتلت أخرى عضوا كبيرا آخر في الحركة في 29 ديسمبر.
