أطلقت النجمة التونسية هند صبري، نداء لعرض فيلمها "أسماء" لطلبة المدارس لتوعية الطلبة والطالبات من مرض الأيدز، وذلك أثناء مشاركتها في المؤتمر الذي نظمه مكتب منظمة الصحة العالمية في القاهرة، الأربعاء 3 أكتوبر، لإطلاق مبادرة وقف انتقال عدوى الإيدز من الأم للطفل.
وأشارت صبري: "خلال تجربتي في فيلم "أسماء" الذي يروي قصة سيدة تتعايش مع فيروس نقص المناعة، قابلت العديد من السيدات وتحدثنا عن حياتهن وأمالهن في حياة كريمة، وأحسست بآلامهن من أشياء لا تخطر على البال، وأدركت أن المرض ليس هو العدو الحقيقي الذي يجب أن نهزمه ولكن العدو الحقيقي هو كل ما يشوهنا كإنسان من ظلم وحكم مسبق وتعالي"
ويعكس فيلم "أسماء"، الذي استغرق إنتاجه سبع سنوات، صورا من الواقع مستوحاة من العديد من الأشخاص الذين يتعايشون مع فيروس نقص المناعة وخاصة السيدات".
والفيلم من سيناريو وإخراج عمرو سلامة، وإنتاج فيلم كلينك ونيو سينشري للإنتاج الفني وطالبت النجمة التونسية خلال المؤتمر، بأن يتم عرض فيلم "أسماء" في المدارس، خاصة أنه من الأفلام التي تخاطب المشاعر ولا يرتبط بفئة عمرية محددة.
وصرحت بأن هناك نسخة من الفيلم على الإنترنت سيتم تحميلها بطريقة مرضية للمنتجين لكي تصل رسالة الفيلم بسهولة لعديد من الأفراد. وسبق أن حصلت هند صبري، على جائزة المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأحسن فيلم في مجال تعزيز حقوق الإنسان عن فيلم "أسماء" المستوحى من قصة حقيقية عن أسماء المريضة بالإيدز، والتي تغلف حياتها طبقة من السرية والغموض بسبب مرضها حيث تخفي مرضها عن جميع المحيطين بها بدءا من الجيران وزملاء العمل.
وأشارت صبري: "خلال تجربتي في فيلم "أسماء" الذي يروي قصة سيدة تتعايش مع فيروس نقص المناعة، قابلت العديد من السيدات وتحدثنا عن حياتهن وأمالهن في حياة كريمة، وأحسست بآلامهن من أشياء لا تخطر على البال، وأدركت أن المرض ليس هو العدو الحقيقي الذي يجب أن نهزمه ولكن العدو الحقيقي هو كل ما يشوهنا كإنسان من ظلم وحكم مسبق وتعالي"
ويعكس فيلم "أسماء"، الذي استغرق إنتاجه سبع سنوات، صورا من الواقع مستوحاة من العديد من الأشخاص الذين يتعايشون مع فيروس نقص المناعة وخاصة السيدات".
والفيلم من سيناريو وإخراج عمرو سلامة، وإنتاج فيلم كلينك ونيو سينشري للإنتاج الفني وطالبت النجمة التونسية خلال المؤتمر، بأن يتم عرض فيلم "أسماء" في المدارس، خاصة أنه من الأفلام التي تخاطب المشاعر ولا يرتبط بفئة عمرية محددة.
وصرحت بأن هناك نسخة من الفيلم على الإنترنت سيتم تحميلها بطريقة مرضية للمنتجين لكي تصل رسالة الفيلم بسهولة لعديد من الأفراد. وسبق أن حصلت هند صبري، على جائزة المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأحسن فيلم في مجال تعزيز حقوق الإنسان عن فيلم "أسماء" المستوحى من قصة حقيقية عن أسماء المريضة بالإيدز، والتي تغلف حياتها طبقة من السرية والغموض بسبب مرضها حيث تخفي مرضها عن جميع المحيطين بها بدءا من الجيران وزملاء العمل.
