قالت مدرسة سايدول فريندز في واشنطن التي تدرس بها ابنتا الرئيس باراك أوباما انه تم اخلاؤها لوقت قصير بعد مكالمة هاتفية مريبة.
ونقلت وكالة رويترز عن المدرسة الخاصة قولها : "إنها أخلت المباني التابعة لها في شارع وسكونسن افنيو بشمال غرب واشنطن بعد المكالمة. وتدرس ساشا اوباما (11 عاما) وشقيقتها ماليا (14 عاما) بالمدرسة."
وقالت المدرسة في بيان عبر موقعها على الانترنت "إنه بعدما تحرت الشرطة الامر "تقرر انه لا يوجد خطر. عاد الطلاب والموظفون الآن الى الفصول الدراسية."
ولم تفصح سايدول فريندز -التي تضم طلابا من مرحلة روضة الاطفال الى المرحلة الثانوية- عن اي تفاصيل بشأن المكالمة الهاتفية. وافاد مصدران بالشرطة أن الامور عادت لطبيعتها بالمدرسة.

حول الموقع

مركز الإعلام التقدمي مؤسسةٌ إعلاميَّةٌ تابعة لـ(ملتقى الرقي والتقدم) تُعنى بخلق ثقافة وطنية مدنية علمانية.