ليس من المستغرب في نيوزيلندا رؤية كلب يجلس خلف المقود ويقود سيارة، وذلك بفضل برنامج تدريب أظهر قدرات هائلة يمكن تحفيزها لدى الصديق الوفي للإنسان.
 فقد أمضى مارك فيته شهرين في تدريب ثلاثة كلاب إنقاذ على قيادة سيارة معدة خصيصا لهذه الغاية، بهدف إثبات أن الحيوانات التي تم التخلي عنها تتمتع بمواهب لم تخطر في البال، وهي لا تستحق بالتالي المصير الذي تلاقيه.


*ويلينغتون – فرانس برس

حول الموقع

مركز الإعلام التقدمي مؤسسةٌ إعلاميَّةٌ تابعة لـ(ملتقى الرقي والتقدم) تُعنى بخلق ثقافة وطنية مدنية علمانية.