اختار المهرجان الدولي لفيلم المرأة بمدينة سلا المغربية "سينما المرأة وحلم الربيع العربي" موضوعاً لمنتدى دورته السابعة التي تتميز ببرمجة أفلام تُعد الأولى لمخرجيها ضمن المسابقة الرسمية، كاختيار غالب.
وفي إطار المنتدى سيتم عرض أفلام لمخرجات عايشن أحداث الربيع العربي في بلدانهن، كما خصص المهرجان قسماً جديداً ضمن فقراته يسمى "حوارات السينمائيين" حول مسألة النوع (الرجل والمرأة) في السينما، إلى جانب عروض خاصة لأفلام بعضها لديه حساسية خاصة لموضوع المرأة.
وفي ذات السياق ستعقد ندوة حول موضوع "السينما بصيغة المؤنث وحلم الربيع العربي" والتي تندرج ضمن سينما الانتقال الديمقراطي.
أما الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية فحدّدها المنظمون، وفق تقرير صحافي حصلت "العربية.نت" على نسخة منه، بأن عددها 12 فيلماً روائياً، أغلبها لم يخرج بعد للاستغلال التجاري، و4 أفلام من إنتاج 2012، و8 أفلام من إنتاج 2013، وينتظر خروجها في فرنسا خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول من السنة الجارية.
وتمثل الأفلام المشاركة دول القارات الخمس، وفي هذا السياق تشارك أستراليا لأول مرة في المهرجان بفيلم "فتى الساتلايت" لمخرجته كاتريونا ماكنزي، وفيلماً آخر من هونغ كونغ "منعرجات" لفلورا لاو.
وستتبارى أفلام المسابقة الرسمية على خمس جوائز، وهي الجائزة الكبرى، إضافة إلى جائزة لجنة التحكيم، وجائزة أفضل سيناريو، وجائزة أفضل ممثلة، وجائزة أفضل ممثل.
وتتكون لجنة التحكيم من سبع سيدات، وتترأسها شخصية بارزة من السينما الشيلية هي المخرجة فاليريا سارميينتو، وسترافقها في عضوية اللجنة كل من سناء عكروط وهي ممثلة ومخرجة مغربية، وأبولين طراوري وهي مخرجة ومنتجة من بوركينافاسو، وآنا موكلاليس وهي ممثلة فرنسية، وأنيت كولب وهي ممثلة ألمانية، وداليا البحيري وهي ممثلة مصرية، وماوزينا موسكال وهي منسقة مهرجان وارسو وصحافية وناقدة من بولونيا.
وتحضر السينما الشيلية كضيفة شرف خلال هذه الدورة، كونها - حسب المنظمين - تعد واحدة من التجارب السينمائية الأكثر ديناميكية في القارة الأميركية الجنوبية، والتي شهدت خلال السنوات الأخيرة بزوغ جيل من السينمائيات اللاتي أكدن شخصيتهن وأسلوبهن أمثال إليسيا شيرسون الفائزة بالجائزة الكبرى للمهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا سنة 2005 بفيلم "الْعَب".
يُشار إلى أن فعاليات المهرجان تنظم من طرف جمعية "أبي رقرار" تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، وستمتد أنشطتها من 23 سبتمبر/أيلول إلى 28 من نفس الشهر للعام الجاري.
وفي إطار المنتدى سيتم عرض أفلام لمخرجات عايشن أحداث الربيع العربي في بلدانهن، كما خصص المهرجان قسماً جديداً ضمن فقراته يسمى "حوارات السينمائيين" حول مسألة النوع (الرجل والمرأة) في السينما، إلى جانب عروض خاصة لأفلام بعضها لديه حساسية خاصة لموضوع المرأة.
وفي ذات السياق ستعقد ندوة حول موضوع "السينما بصيغة المؤنث وحلم الربيع العربي" والتي تندرج ضمن سينما الانتقال الديمقراطي.
أما الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية فحدّدها المنظمون، وفق تقرير صحافي حصلت "العربية.نت" على نسخة منه، بأن عددها 12 فيلماً روائياً، أغلبها لم يخرج بعد للاستغلال التجاري، و4 أفلام من إنتاج 2012، و8 أفلام من إنتاج 2013، وينتظر خروجها في فرنسا خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول من السنة الجارية.
وتمثل الأفلام المشاركة دول القارات الخمس، وفي هذا السياق تشارك أستراليا لأول مرة في المهرجان بفيلم "فتى الساتلايت" لمخرجته كاتريونا ماكنزي، وفيلماً آخر من هونغ كونغ "منعرجات" لفلورا لاو.
وستتبارى أفلام المسابقة الرسمية على خمس جوائز، وهي الجائزة الكبرى، إضافة إلى جائزة لجنة التحكيم، وجائزة أفضل سيناريو، وجائزة أفضل ممثلة، وجائزة أفضل ممثل.
وتتكون لجنة التحكيم من سبع سيدات، وتترأسها شخصية بارزة من السينما الشيلية هي المخرجة فاليريا سارميينتو، وسترافقها في عضوية اللجنة كل من سناء عكروط وهي ممثلة ومخرجة مغربية، وأبولين طراوري وهي مخرجة ومنتجة من بوركينافاسو، وآنا موكلاليس وهي ممثلة فرنسية، وأنيت كولب وهي ممثلة ألمانية، وداليا البحيري وهي ممثلة مصرية، وماوزينا موسكال وهي منسقة مهرجان وارسو وصحافية وناقدة من بولونيا.
وتحضر السينما الشيلية كضيفة شرف خلال هذه الدورة، كونها - حسب المنظمين - تعد واحدة من التجارب السينمائية الأكثر ديناميكية في القارة الأميركية الجنوبية، والتي شهدت خلال السنوات الأخيرة بزوغ جيل من السينمائيات اللاتي أكدن شخصيتهن وأسلوبهن أمثال إليسيا شيرسون الفائزة بالجائزة الكبرى للمهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا سنة 2005 بفيلم "الْعَب".
يُشار إلى أن فعاليات المهرجان تنظم من طرف جمعية "أبي رقرار" تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، وستمتد أنشطتها من 23 سبتمبر/أيلول إلى 28 من نفس الشهر للعام الجاري.
